تبدو منظمة الدول المصدرة للنفط «أوبك» وحلفاؤها بصدد تمديد تخفيضات معروض النفط هذا الأسبوع حتى نهاية 2019 على الأقل، في تبني سياسة تهدف إلى دعم سعر الخام وسط اقتصاد عالمي آخذ بالضعف.
وكشف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أخيراً، أنه اتفق مع السعودية على تمديد خفض الإنتاج الحالي البالغ 1.2 مليون برميل يومياً، بما يعادل 1.2% من الطلب العالمي، من 6 إلى 9 أشهر حتى ديسمبر 2019 أو مارس 2020.
وأوضح وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس السعودي خالد الفالح، أمس الأول، أن الأكثر رجحاناً تمديد الاتفاق 9 أشهر، وأنه لا حاجة لتعميق خفض الإنتاج. من ناحيته، أبلغ وزير النفط الإيراني بيجن زنغنه الصحفيين أمس (الإثنين) أنه سيدعم تمديد خفض الإنتاج بين 6 و9 أشهر.
وقال زنغنه للصحفيين لدى وصوله إلى فيينا: «ليس لدي مشكلة في خفض الإنتاج، سيكون اجتماعاً سهلاً؛ لأن موقفي واضح للغاية».
وارتفع خام القياس العالمي برنت أكثر من 25% منذ بداية 2019 إلى 65 دولاراً للبرميل. لكن استطلاعاً لآراء المحللين أجرته رويترز أظهر أن الأسعار قد تراوح مكانها مع انخفاض الطلب؛ بسبب تباطؤ الاقتصاد العالمي وإغراق السوق بالنفط الأمريكي.
وكشف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أخيراً، أنه اتفق مع السعودية على تمديد خفض الإنتاج الحالي البالغ 1.2 مليون برميل يومياً، بما يعادل 1.2% من الطلب العالمي، من 6 إلى 9 أشهر حتى ديسمبر 2019 أو مارس 2020.
وأوضح وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس السعودي خالد الفالح، أمس الأول، أن الأكثر رجحاناً تمديد الاتفاق 9 أشهر، وأنه لا حاجة لتعميق خفض الإنتاج. من ناحيته، أبلغ وزير النفط الإيراني بيجن زنغنه الصحفيين أمس (الإثنين) أنه سيدعم تمديد خفض الإنتاج بين 6 و9 أشهر.
وقال زنغنه للصحفيين لدى وصوله إلى فيينا: «ليس لدي مشكلة في خفض الإنتاج، سيكون اجتماعاً سهلاً؛ لأن موقفي واضح للغاية».
وارتفع خام القياس العالمي برنت أكثر من 25% منذ بداية 2019 إلى 65 دولاراً للبرميل. لكن استطلاعاً لآراء المحللين أجرته رويترز أظهر أن الأسعار قد تراوح مكانها مع انخفاض الطلب؛ بسبب تباطؤ الاقتصاد العالمي وإغراق السوق بالنفط الأمريكي.